كلام اعجبني
قال لصاحبه :-
ما سر هدوء قلبك ؟
قال :-
– منذ عرفت الله ما أتاني خير إلا توضأت وصليت شكراً.
– وما أصابني ضر إلا توضأت وطلبت صبراً.
– وما حارني أمر إلا وتوضأت واستخرت خيراً.
وهكذا تتقلب حياتي بين شكر وصبر ودعاء.
فكن مؤدباً في حزنك
وحامداً في دمعتك
وأنيقاً في ألمك.
فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك
اسعد الله صباحكم
لايؤخـر الله أمرا الا لخير، ولايحـــرمك امرا الا لخير، ولاينزل عليك بلاء الا لخير، فلا تحزن دائما فرب الخير لا ياتي الا بخير الحمدلله
Peferct answer! That really gets to the heart of it!